تسجيل الدخول


العودة   منتديات الكعبة الإسلامية > القسم الشرعى > منتدى سيد الخلق عليه الصلاة والسلام

منتدى سيد الخلق عليه الصلاة والسلام سيرته، آل البيت، ملف النصرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-30-2011, 08:14 AM   #1
عبد الحكيم..
مراقب الأقسام الشرعية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2011
المشاركات: 1,737
معدل تقييم المستوى: 14
عبد الحكيم.. will become famous soon enough
Smile خصائص الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم المنفردة عن باقي الانبياء و الرسل أجميع



خصائص الرسول الاكرم سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام



الحمد لله وحده و الصلاة و السلام على مولانا رسول الله و على آله و صحبه اجمعين



خصائص الحبيب ـ صلى الله عليه وسلم ـ في الدنيا


اختص الله تبارك وتعالى عبده ورسوله محمدا ـ صلى الله عليه وسلم ـ دون غيره من الأنبياء بخصائص كثيرة، تشريفا وتكريما له، مما يدل على جليل قدره وشرف منزلته عند ربه.. وذِكْر خصوصياته ـ صلى الله عليه وسلم ـ لا يحيط بها كتاب، فضلًا أن يستوعبها مقال، وحسبنا في مقامنا هذا أن نقف عند بعض خصوصياته في الدنيا..

على ان اعظم تكريم له كان من خلال الاسراء و خصوصا في المعراج حين بلوغه السدرة المنتهى عندها جنة المأوى و سماعه لكلام ربه الازلي الابدي و رؤية الله تبارك و تعالى بفؤاده لا بعينه لان الله عز و جل لا يرى بالعين الفانية ...

قَسََّمَ العلماء الخصائص التي انفرد بها رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ عن بقية الأنبياء والمرسلين إلى عدة أنواع:

- النوع الأول: ما اختص به في الدنيا..

- النوع الثاني: ما اختص به في الآخرة..

- النوع الثالث: ما اختص به في أمته في الدنيا..

- النوع الرابع: ما اختص به في أمته في الآخرة..



***********



أما النوع الأول: ما اختص به ـ صلى الله عليه وسلم ـ في الدنيا، فهو كثير، من ذلك:

العهد والميثاق:

أخذ الله العهد والميثاق على جميع الأنبياء والمرسلين، من لدن آدم إلى عيسى ـ عليهم السلام ـ، إذا بُعِث محمد بن عبد الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ليؤمنَنَّ به ولينصرَنَّه، كما أمرهم أن يأخذوا هذا الميثاق والعهد على أممهم، لئن بعث محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ ليؤمنُنُُّ به ولينصُّرنَّه. قال الله تعالى: {وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ}.. (آل عمران). وقد أقر الأنبياء بذلك، فآمنوا برسالته، وأقروا ببعثته، وهذه الخصوصية ليست لأحد منهم سواه.

قال علي بن أبي طالب وابن عباس ـ رضي الله عنهم ـ: ما بعث الله نبيا من الأنبياء إلا أخذ عليه ميثاق، لئن بعث الله محمدا وهو حي ليؤمنن به ولينصرنه، وأمره أن يأخذ الميثاق على أمته لئن بعث محمد وهم أحياء ليؤمنن به ولينصرنه.. وقال هذا القول كثير من أئمة التفسير.

ومن ثم قال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ لعمر بن الخطاب:

(والذي نفسي بيده لو أن موسى ـ صلى الله عليه وسلم ـ كان حيا ما وسعه إلا أن يتبعني).. (أحمد)..



عموم رسالته:



كان الأنبياء والرسل ـ عليهم الصلاة والسلام ـ يرسلون إلى أقوامهم خاصة، كما قال تعالى: {لَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِه}.. (الأعراف)، {وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودا}. . (الأعراف)، {وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا}. . (الأعراف). أما نبينا ـ صلى الله عليه وسلم ـ فرسالته عامة لجميع الناس.

وقد جاءت الآيات القرآنية والأحاديث النبوية تشير إلى هذه الخصوصية. قال الله تعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا}. . (سـبأ: 28)، وقال تعالى: {قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا}.. (الأعراف)، وقال تعالى: {تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا}. . (الفرقان)..

وعن جابر بن عبد الله ـ رضي الله عنه ـ أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: (أعطيت خمسا لم يعطهن أحد قبلي: نصرت بالرعب مسيرة شهر، وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا، فأيما رجل من أمتي أدركته الصلاة فليصل، وأحلت لي الغنائم ولم تحل لأحد قبلي، وأعطيت الشفاعة، وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة، وبعثت إلى الناس عامة).. (البخاري)..



خاتم الأنبياء والمرسلين:



من رحمة الله تعالى بعباده، إرسال محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ إليهم، ومن تشريفه وتكريمه له، ختم الأنبياء والمرسلين به.. فمن خصائصه ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه خاتم النبيين، وآخر المرسلين، فلا نبي بعده، فبه ختم الله الرسالات السماوية، وبشرعه أتم الله دينه.

وقد أخبر الله تعالى في كتابه بذلك، ليعلم العباد جميعا ـ إلى قيام الساعة ـ، أن كل من ادعى هذا المقام بعده فهو كذاب، قال الله تعالى: {مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا}.. (الأحزاب)..

ومما يدل على هذه الخصوصية من السنة قول النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: (إن مثلي ومثل الأنبياء من قبلي، كمثل رجل بنى بيتا فأحسنه وأجمله، إلا موضع لَبِنة من زاوية، فجعل الناس يطوفون به ويعجبون له، ويقولون: هلا وضعت هذه اللبنة؟، فأنا اللبنة، وأنا خاتم النبيين).. (البخاري)..

وفي صحيح البخاري، عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ في قصة العرض على الله ـ تبارك وتعالى ـ يوم القيامة، وفزع الناس إلى الأنبياء: (فيقول عيسى ـ عليه السلام ـ: اذهبوا إلى غيري، اذهبوا إلى محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ فيأتون محمدا ـ صلى الله عليه وسلم ـ فيقولون: يا محمد، أنت رسول الله وخاتم الأنبياء..الى آخر الرواية ..)..



رحمة مهداة:



من خصوصيات النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أن الله تبارك وتعالى ـ أرسله رحمة للخلائق جميعا، مؤمنهم وكافرهم، وإنسهم وجنهم، ويؤيد هذه الخصوصية قوله تعالى:{وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ}... (الأنبياء)، وقوله: {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ}... (التوبة).

وعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: قيل: يا رسول الله، ادع الله على المشركين، قال: (إني لم أبعث لعانا، وإنما بعثت رحمة)... (مسلم).. وقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ (يا أيها الناس إنما أنا رحمة مهداة).. (الحاكم)..

وعن أبي موسى الأشعري ـ رضي الله عنه ـ قال: كان رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يسمي لنا نفسه أسماء، فقال: (أنا محمد، وأحمد، والمقفى (آخر الأنبياء)، والحاشر، ونبي التوبة، ونبي الرحمة) (مسلم).

ومن جملة خصائصه ـ صلى الله عليه وسلم ـ بل وعلى رأس هذه الخصائص:



كتاب مكنون خالد محفوظ:



فقد أعطى الله ـ تبارك وتعالى ـ كل نبي من الأنبياء والمرسلين ـ عليهم الصلاة والسلام ـ من الآيات والمعجزات، الدالة على صدقه وصحة ما جاء به عن ربه، ما فيه حجة لقومه الذين بعث إليهم، وهذه المعجزات كانت وقتية، لم يبق منها إلا الخبر عنها..

وأما نبينا ـ صلى الله عليه وسلم ـ فكانت معجزته العظمى التي اختص بها دون غيره هي القرآن الكريم، فهو الحجة المستمرة القائمة في زمانه وبعده إلى يوم القيامة، كتاب خالد، لا ينضب معينه، ولا تنقضي عجائبه، ولا تنتهي فوائده، محفوظ بحفظ الله، من التغيير والتبديل والتحريف..

يقول العز بن عبد السلام: ومن خصائصه ـ صلى الله عليه وسلم ـ أن معجزة كل نبي تصَّرمت (انقطعت)وانقرضت، ومعجزة سيد الأولين والآخرين وهي القرآن العظيم، باقية إلى يوم الدين.

وتأتي هذه الخصوصية على رأس الخصائص التي اختص بها رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ، والتي أكرمه الله بها، قال تعالى: {وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلا الْأِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ}... (الشورى)، وقال: {..وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ. لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ}... (فصلت).

وعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ:

(ما من الأنبياء نبي إلا أعطي من الآيات ما مثله آمن عليه البشر، وإنما كان الذي أوتيته وحيًا أوحاه الله إليَّ، فأرجو أن أكون أكثرهم تابعًا يوم القيامة) (البخاري).

ووجه الدلالة في الحديث بينه الحافظ ابن حجر بقوله: رتب النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ هذا الكلام (فأرجو أن أكون أكثرهم تابعا يوم القيامة) على ما تقدم من معجزة القرآن المستمرة، لكثرة فائدته وعموم نفعه، لاشتماله على الدعوة والحجة، والإخبار بما سيكون، فعم نفعه من حضر ومن غاب، ومن وُجِد ومن سيوجد، فحسن ترتيب الرَّجْوى المذكورة على ذلك، وهذه الرجوى قد تحققت، فإنه أكثر الأنبياء تبعا..

وإذا كان القرآن الكريم في مقدمة الخصائص التي أكرم الله بها رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ، فإن حفظ الله سبحانه لهذا الكتاب من التبديل والتحريف خصوصية أخرى لهذا النبي الكريم، فقد أخبر سبحانه بأنه تولى وتعهد بنفسه حفظ القرآن، قال تعالى: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ}..

(الحجر)..

ومن تلك الخصائص للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أن الله تعالى ناداه بوصف النبوة والرسالة.

وفي ذلك زيادة في التكريم والتشريف، وهذان الوصفان من أهم الأوصاف التي اتصف بها نبينا، قال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ}.. (الأنفال)، وقال تعالى: {يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْر}.. (المائدة).

وهذه الخصوصية لم تثبت لغيره من الأنبياء، فكل نبي ناداه الله باسمه، قال تعالى: {وقلنا يا آدم}.. (البقرة)، وقال: {إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ}.. (المائدة) وقال: {قيل يا نوح}.. (نوح) وقال: {يا موسى} وقال: {وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ}.. (الصافات).

أما الآيات التي ذكر الله فيها نبيه باسمه، فإنما جاء ذلك على سبيل الإخبار، كقوله تعالى: {مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ}... (الأحزاب).

ومما يتعلق بهذه الخصوصية، أن الله سبحانه نهى عباده عن نداء نبيه محمدًا باسمه الذي سمي به، قال تعالى: {لا تَجْعَلُوا دُعَاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضًا}... (النور)، فنهى سبحانه المؤمنين عن نداء نبيهم كما ينادي بعضهم بعضا، وطلب منهم مناداة نبيه الكريم بصفة النبوة والرسالة، تشريفا لقدره، وبيانا لمنـزلته، وخصه سبحانه بهذه الفضيلة من بين رسله وأنبيائه.

ومن خصوصياته ـ صلى الله عليه وسلم ـ في الدنيا:



جوامع الكلم:




أن الله أعطاه الله جوامع الكلم، فكان يتكلم بالقول الموجز القليل، الكثير المعاني. وأنه نُصِر بالرعب، فكان الله ـ سبحانه ـ يلقي الخوف والفزع في قلوب أعدائه.. فعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: (فُضِلتُ على الأنبياء بست: أُعطيت جوامع الكلم، ونصرت بالرعب، وأحلت لي الغنائم، وجعلت ي الأرض طهورا ومسجدا، وأرسلت إلى الخلق كافة، وختم بي النبيون).. (مسلم)..

ومن جملة هذه الخصوصيات التي اختص بها رسول الله:

رحلة ومعجزة الإسراء والمعراج، التي أكرمه الله فيها بكرامات كثيرة، منها: تكليمه لربه عز وجل، وفرض الصلاة عليه، وما رأى من آيات ربه الكبرى، وإمامته للأنبياء في بيت المقدس، فدل ذلك على أن له خصوصية، وأنه الرسول الأعظم، والإمام المقدم ـ صلوات الله وسلامه عليه وعليهم أجمعين ـ..

تلك هي بعض خصائصه - صلى الله عليه وسلم - التي اختصه الله بها دون غيره من الأنبياء في الدنيا، وهي تُعطينا صورة عن مكانته عند ربه، وكرامته وعلو منزلته، مما يزيدنا إيمانا وحبا، وتوقيرا واتباعا له ـ صلى الله عليه وسلم ـ...



أسأل الله أن يجنبنا وجميع إخواننا المسلمين الظلم ، وأن يوفقنا للعدل والإنصاف ، في الشدة والرخاء ، والرضا والغضب ، وأن يصلح الرعاة والرعية ، وأن يؤمن المسلمين في أوطانهم ، وأن لا يسلط عليهم عدواً من غير أنفسهم ، وأن يقيهم شر أنفسهم ، و صلى الله وسلم وبارك على محمد وآله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً ؛ ودمتم سالمين في عالم يسوده طاعة الله والمحبة بالله والالفة والخير والطمئنينة ان شاءالله وان يسود عالمنا الاسلامي السلام والأمان اللهم آمين والسلام.

منقول للافادة لي و لكم اخواني المسلمين

و الله اعلم
فرسان السنه

__________________
اكسب الحسنات من عضويتك على الفيسبوك اشترك الان بتطبيقنا على الفيسبوك
ادخل على الرابط
من هنا

ثم اختار ابدأ اليوم
ثم الصفحة التاليه اضغط على علامة فيسبوك
وبعدها وافق على الاشتراك
سيقوم التطبيق بنشر أيات من القرأن الكريم بشكل تلقائى على صفحتك بالفيسبوك
وباقة مميزة من الموضوعات الاسلامية من موقع شبكة الكعبة
اشترك الان وابلغ اصدقائك
عبد الحكيم.. غير متواجد حالياً  
قديم 06-30-2011, 09:12 AM   #2
ISLAM
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
الدولة: مــــصــر
المشاركات: 1,109
معدل تقييم المستوى: 10
ISLAM is on a distinguished road
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى ISLAM
افتراضي رد: خصائص الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم المنفردة عن باقي الانبياء و الرسل أجميع

شكرا على المجهودات الرائعه
ISLAM غير متواجد حالياً  
قديم 07-16-2011, 05:57 AM   #3
ابوصهيب
مشرف قسم الاعجاز العلمى فى القرأن
 
الصورة الرمزية ابوصهيب
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 764
معدل تقييم المستوى: 14
ابوصهيب is on a distinguished road
افتراضي رد: خصائص الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم المنفردة عن باقي الانبياء و الرسل أجميع

الله يمن عليك بالجنة ورؤية وجهه الكريم
ابوصهيب غير متواجد حالياً  
قديم 09-26-2015, 05:34 AM   #4
ابو نضال
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Sep 2015
المشاركات: 2,255
معدل تقييم المستوى: 11
ابو نضال is on a distinguished road
افتراضي رد: خصائص الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم المنفردة عن باقي الانبياء و الرسل أجميع



بسم الله الرحمن الرحيم


بارك الله بك على هذا الطرح القيم
كان موضوعك رائعا بمضمونه

لك مني احلى واجمل باقة ورد




وجزاك الله خيرا وغفر لك ولوالديك وللمسلمين جميعا



لا اله الا الله محمد رسول الله


ابو نضال غير متواجد حالياً  
إضافة رد

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ما حكم كتابة ( صلى ) أو ( صلم) أو ( ص ) بعد ذكر محمد صلى الله عليه وسلم وهي اختصار للصلاة عليه ؟ سمير المصرى لا تنشرها 1 02-09-2020 11:15 AM
انشروا سنن الحبيب صلى الله عليه وسلم وردوا على الافتراءات الكاذبة ابوعلى منتدى سيد الخلق عليه الصلاة والسلام 9 06-30-2016 10:45 PM
صائص الحبيب ـ صلى الله عليه وسلم ـ في أمته في الدنيا. أبو عادل منتدى سيد الخلق عليه الصلاة والسلام 4 09-26-2015 05:41 AM
كتاب : هذا الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم يا محب داعية بأخلاقى الكتب بصيغة وورد و pdf 2 09-11-2011 07:53 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة للمسلمين بشرط الإشارة لشبكة الكعبة الإسلامية
جميع الحقوق محفوظة لـ شبكة الكعبة الإسلامية © 2018