تسجيل الدخول


العودة   منتديات الكعبة الإسلامية > القسم الشرعى > منتدى سيد الخلق عليه الصلاة والسلام

منتدى سيد الخلق عليه الصلاة والسلام سيرته، آل البيت، ملف النصرة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-18-2011, 10:46 AM   #1
أبو عادل
عضو متألق ومشرح للأشراف على الأقسام الإسلامية
 
تاريخ التسجيل: Dec 2010
الدولة: المملكة المغربية
المشاركات: 2,446
معدل تقييم المستوى: 16
أبو عادل is on a distinguished road
طلعت الرسول الشريفة ومحياه الباسم










عن البراء بن عازب رضي الله عنه قال : [ كان النبي صلى الله عليه وسلم أحسن الناس وجهاً ، وأحسنهم خلقاَ ، ليس بالطويل البائن ، ولا بالقصير ] رواه البخاري

وعنه ـ رضي الله عنه ـ قال : [ كان النبي صلى الله عليه وسلم مَربُوعاَ - متوسط القامة - بَعيد ما بين المنكبين ، له شعر يبلغ شحمة أذنيه ، رأيته في حلة حمراء لم أر شيئاَ قط أحسن منه ] رواه البخاري


وعن أبي اسحاق السبيعي قال : [ سأل رجل البراء بن عازب : أكان وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل السيف ؟ قال : لا ، بل مثل القمر ] رواه البخاري
وعن أنس رضي الله عنه قال : [ ما مسست بيدي ديباجاَ ولا حريراَ ، ولا شيئاَ ألين من كف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا شممت رائحة أطيب من ريح رسول الله صلى الله عليه وسلم ] متفق عليه


وكان صلى الله عليه وسلم أبيض اللون، ليِّن الكف ، طيب الرائحة ، دلَّ على ذلك ما رواه أنس رضي الله عنه قال : ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أزهر اللون - أبيض مستدير- ، كأنَّ عرقه اللؤلؤ ، إذا مشى تكفأ ، ولا مَسَسْتُ ديباجة - نوع نفيس من الحرير- ولا حريرة ألين من كف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا شممتُ مسكة ولا عنبرة أطيب من رائحة رسول الله صلى الله عليه وسلم ) رواه مسلم

وكانت أم سُليم رضي الله عنها تجمع عَرَقه صلى الله عليه وسلم، فقد روى أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَال: ( دخل علينا النبي صلى الله عليه وسلم، فقال - أي نام نومة القيلولة - عندنا ، فعرق وجاءت أمي بقارورة ، فجعلت تسلت - تجمع - العرق فيها، فاستيقظ النبي صلى الله عليه وسلم، فقال : " يا أم سليم ما هذا الذي تصنعين؟ " قالت: هذا عرقك نجعله في طيبنا، وهو من أطيب الطيب ) رواه مسلم


وكان بصاقه طيباً طاهراً، فعن عبد الجبار بن وائل قال حدثني أهلي عن أبي قال: ( أُتي النبي صلى الله عليه وسلم بدلو من ماء، فشرب منه، ثم مجّ في الدلو، ثم صُبّ، في البئر، أو شرب من الدلو، ثم مج في البئر، ففاح منها مثل ريح المسك ) رواه أحمد وحسنه الأرنؤوط

وكان وجهه صلى الله عليه وسلم جميلاً مستنيراً، وخاصة إذا سُرَّ، فعن عبد الله بن كعب قال: سمعت كعب بن مالك يحدث حين تخلف عن غزوة تبوك قال: ( فلما سلّمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يبرق وجهه من السرور، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سُرَّ استنار وجهه، حتى كأنه قطعة قمر ، وكنا نعرف ذلك منه ) رواه البخاري


وكان صلى الله عليه وسلم كث اللحية، كما وصفه أحد أصحابه جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: ( وكان كثير شعر اللحية ) رواه مسلم


وكان صلى الله عليه وسلم ضخم اليدين، ذو شَعرٍ جميل، ففي الخبر عن أَنَسٍ رضي الله عنه قال : ( كان النبي صلى الله عليه وسلم ضَخْمَ الْيَدَيْنِ، لم أرَ بعده مثله، وكان شَعْرُ النبي صلى الله عليه وسلم رَجِلاً لا جَعْدَ - أي لا التواء فيه ولا تقبض - وَلا سَبِطَ - أي ولامسترسل - ) رواه البخاري


وكان له خاتم النبوة بين كتفيه، وهو شئ بارز في جسده صلى الله عليه وسلم كالشامة ، فعن جابر بن سمرة قال: ( ورأيت الخاتم عند كتفه مثل بيضة الحمامة، يشبه جسده ) رواه مسلم

ومن صفاته صلى الله عليه وسلم أنه أُعطي قوةً أكثر من الآخرين، من ذلك قوته في الحرب فعن علي رضي الله عنه قال: ( كنا إذا حمي البأس، ولقي القوم القوم، اتقينا برسول الله صلى الله عليه وسلم، فلا يكون أحد منا أدنى إلى القوم منه ) رواه أحمد و الحاكم


تلك هي بعض صفات رسول الله صلى الله عليه وسلم الخَلْقية التي نُقلت إلينا ممن رآه وصاحبه ، نقلاً صحيحاً ثابتاً

إنها صفات طيبة ، وصدق الصديق أبو بكر رضي الله عنه عندما قال عنه وهو يُقبِّله بعد موته صلى الله عليه وسلم :
( طبت حياً وميتاً يارسول الله )



أجمل منك لم ترى قط عيني
وأكرم منك لم تلد النساء
( حسان بن ثابت رضي الله عنه )



ملاحظة :
هناك بعض الأحاديث في وصف الرسول - صلى الله عليه وسلم -


نقلتها من موقع الشبكة الإسلاميةوهي صحيحة











عن البراء بن عازب رضي الله عنه قال : [ كان النبي صلى الله عليه وسلم أحسن الناس وجهاً ، وأحسنهم خلقاَ ، ليس بالطويل البائن ، ولا بالقصير ] رواه البخاري

وعنه ـ رضي الله عنه ـ قال : [ كان النبي صلى الله عليه وسلم مَربُوعاَ - متوسط القامة - بَعيد ما بين المنكبين ، له شعر يبلغ شحمة أذنيه ، رأيته في حلة حمراء لم أر شيئاَ قط أحسن منه ] رواه البخاري


وعن أبي اسحاق السبيعي قال : [ سأل رجل البراء بن عازب : أكان وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل السيف ؟ قال : لا ، بل مثل القمر ] رواه البخاري
وعن أنس رضي الله عنه قال : [ ما مسست بيدي ديباجاَ ولا حريراَ ، ولا شيئاَ ألين من كف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا شممت رائحة أطيب من ريح رسول الله صلى الله عليه وسلم ] متفق عليه



وكان صلى الله عليه وسلم أبيض اللون، ليِّن الكف ، طيب الرائحة ، دلَّ على ذلك ما رواه أنس رضي الله عنه قال : ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أزهر اللون - أبيض مستدير- ، كأنَّ عرقه اللؤلؤ ، إذا مشى تكفأ ، ولا مَسَسْتُ ديباجة - نوع نفيس من الحرير- ولا حريرة ألين من كف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا شممتُ مسكة ولا عنبرة أطيب من رائحة رسول الله صلى الله عليه وسلم ) رواه مسلم

وكانت أم سُليم رضي الله عنها تجمع عَرَقه صلى الله عليه وسلم، فقد روى أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَال: ( دخل علينا النبي صلى الله عليه وسلم، فقال - أي نام نومة القيلولة - عندنا ، فعرق وجاءت أمي بقارورة ، فجعلت تسلت - تجمع - العرق فيها، فاستيقظ النبي صلى الله عليه وسلم، فقال : " يا أم سليم ما هذا الذي تصنعين؟ " قالت: هذا عرقك نجعله في طيبنا، وهو من أطيب الطيب ) رواه مسلم


وكان بصاقه طيباً طاهراً، فعن عبد الجبار بن وائل قال حدثني أهلي عن أبي قال: ( أُتي النبي صلى الله عليه وسلم بدلو من ماء، فشرب منه، ثم مجّ في الدلو، ثم صُبّ، في البئر، أو شرب من الدلو، ثم مج في البئر، ففاح منها مثل ريح المسك ) رواه أحمد وحسنه الأرنؤوط

وكان وجهه صلى الله عليه وسلم جميلاً مستنيراً، وخاصة إذا سُرَّ، فعن عبد الله بن كعب قال: سمعت كعب بن مالك يحدث حين تخلف عن غزوة تبوك قال: ( فلما سلّمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يبرق وجهه من السرور، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سُرَّ استنار وجهه، حتى كأنه قطعة قمر ، وكنا نعرف ذلك منه ) رواه البخاري


وكان صلى الله عليه وسلم كث اللحية، كما وصفه أحد أصحابه جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: ( وكان كثير شعر اللحية ) رواه مسلم


وكان صلى الله عليه وسلم ضخم اليدين، ذو شَعرٍ جميل، ففي الخبر عن أَنَسٍ رضي الله عنه قال : ( كان النبي صلى الله عليه وسلم ضَخْمَ الْيَدَيْنِ، لم أرَ بعده مثله، وكان شَعْرُ النبي صلى الله عليه وسلم رَجِلاً لا جَعْدَ - أي لا التواء فيه ولا تقبض - وَلا سَبِطَ - أي ولامسترسل - ) رواه البخاري


وكان له خاتم النبوة بين كتفيه، وهو شئ بارز في جسده صلى الله عليه وسلم كالشامة ، فعن جابر بن سمرة قال: ( ورأيت الخاتم عند كتفه مثل بيضة الحمامة، يشبه جسده ) رواه مسلم

ومن صفاته صلى الله عليه وسلم أنه أُعطي قوةً أكثر من الآخرين، من ذلك قوته في الحرب فعن علي رضي الله عنه قال: ( كنا إذا حمي البأس، ولقي القوم القوم، اتقينا برسول الله صلى الله عليه وسلم، فلا يكون أحد منا أدنى إلى القوم منه ) رواه أحمد و الحاكم


تلك هي بعض صفات رسول الله صلى الله عليه وسلم الخَلْقية التي نُقلت إلينا ممن رآه وصاحبه ، نقلاً صحيحاً ثابتاً

إنها صفات طيبة ، وصدق الصديق أبو بكر رضي الله عنه عندما قال عنه وهو يُقبِّله بعد موته صلى الله عليه وسلم :
( طبت حياً وميتاً يارسول الله )



أجمل منك لم ترى قط عيني
وأكرم منك لم تلد النساء
( حسان بن ثابت رضي الله عنه )



ملاحظة :
هناك بعض الأحاديث في وصف الرسول - صلى الله عليه وسلم -


نقلتها من موقع الشبكة الإسلاميةوهي صحيحة




__________________
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
بارك الله فيكم ونفعكم بكم، ووفقني وإياكم لما يحب ويرضى.
أبو عادل غير متواجد حالياً  
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مواعيد دخول النساء للروضة الشريفة سمير المصرى نافذة على المدينة المنورة 5 09-27-2015 06:18 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة للمسلمين بشرط الإشارة لشبكة الكعبة الإسلامية
جميع الحقوق محفوظة لـ شبكة الكعبة الإسلامية © 2018