|
منتدى الإعجاز العلمي للإعجاز العلمي بدلالة الأيات والاحاديث |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-15-2011, 03:11 PM | #1 |
مشرف قسم الاعجاز العلمى فى القرأن
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 764
معدل تقييم المستوى: 14 |
كل ما في القرآن من « الأسف » فمعناه
كل ما في القرآن من « الأسف » فمعناه الحزن إلا فَلَمَّاْ آَسَفُونَا انْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ [الزخرف: 55] فمعناها أغضبونا. [الإتقان للسيوطي] ـ كل ما في القرآن من « البروج » فهي الكواكب إلا أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكُكُمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ [النساء:78] فمعناها القصور الطوال الحصينة. [الإتقان للسيوطي] ـ كل ما في القرآن من « بعل » فهو الزوج إلا أَتَدْعُونَ بَعْلًا وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخَالِقِينَ [ الصافات: 125] فهو الصنم. [الإتقان للسيوطي] كل ما في القرآن من « البُكم » فهو الخرس عن الكلام بالإيمان إلا وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِمْ عُمْيًا وَبُكْمًا وَصُمًّا [الإسراء: 97]، وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ [النحل: 76] فالمراد عدم القدرة على الكلام مطلقا. [الإتقان للسيوطي] كل ما في القرآن من « حسرة » فهي االندامة إلا لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ [ آل عمران: 156] فمعناه الحزن. [الإتقان للسيوطي] كل ما في القرآن من « جثيا » فمعناه جميعاً إلا وَتَرَى كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً [الجاثية:28]، فمعناه تجثو على ركبها. [الإتقان للسيوطي] ـ كل ما في القرآن من « حسبان » فهو الحساب إلَّا عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِنَ السَّمَاءِ [ الكهف:40] فمعناه العذاب المحسوب المقدر. [ الإتقان للسيوطي] : ـ كل ما في القرآن من « الدحض » فهو الباطل إلا فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ [الصافات:141]، فمعناه المقروعين أى المغلوبين. [الإتقان للسيوطي] ـ كل ما في القرآن من « ريب » فهو الشك إلَّا أَمْ يَقُولُونَ شَاعِرٌ نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ [ الطور: 30] فالمراد حوادث الدهر. [الإتقان للسيوطي] كل ما في القرآن من « الرجم » فهو القتل إلا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِِ لَأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا ِ [مريم: 46]، فالمراد لأشتمنك، و وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ سَادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْمًا بِالْغَيْبِِ [الكهف: 22]، فمعناه ظنًا، [الإتقان للسيوطي] كل ما في القرآن من « الزور » فهو الكذب مع الشرك إلا وَإِنَّهُمْ لَيَقُولُونَ مُنْكَرًا مِنَ الْقَوْلِ وَ زُورًا [المجادلة: 2]، فإنه كذب غير الشرك. [الإتقان للسيوطي] ـ كل ما في القرآن من « زكاة » فهو المال إلا وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّاَ وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا ًِ [مريم: 13]، أي طهرًا له. [الإتقان للسيوطي] ـ كل ما في القرآن من « زيغ » فالميل إلا إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَإِذْ َ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا ِ [الأحزاب: 10]، فمعناها شخصت .أي فتح عيْنيْه وجعل لا يطرف. ـ كل ما في القرآن من « سخر » فالاستهزاء إلا نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّاًِ [الزخرف: 32]، فهو من التسخير والاستخدام. [الإتقان للسيوطي] ـ كل ما في القرآن من « أَصْحَابَ النَّار » فأهلها إلا وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً [المدثر: 31]، فهم خزنة النار. [الإتقان للسيوطي] ـ كل « شهيد » في القرآن غير القتلى فهو من يشهد في أمور الناس إلّا وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ً [البقرة: 23]، فالمراد شركاءكم. [الإتقان للسيوطي] ـ كل ما في القرآن من « صمم » فعن سماع القرآن خاصةً وسماع الإيمان إلا وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِمْ عُمْيًا وَبُكْمًا وَصُمًّا [الإسراء: 97]، فمعناه فقد السمع. [الإتقان للسيوطي] كل « صلاة » في القرآن عبادةٌ ورحمةٌ إلّا وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌْ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا ً [الحج: 40]، فهي كنائس اليهود وهم يسمونها صلوات. ـ كل ما في القرآن من « مصباح » فمعناه كوكب إلا اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ [النــور: 35]، فمعناه السراج. [الإتقان للسيوطي] ـ كل ما في القرآن من « نكاح » فالتزوج إلا وَابْتَلُوا الْيَتَامَى حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آَنَسْتُمْ مِنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ [النسـاء: 6]، فمعناه الاحتلام. [الإتقان للسيوطي] كل ما في القرآن من « اليأس » فمعناه القنوط إلا أَفَلَمْ يَيْئَسِ الَّذِينَ آَمَنُوا أَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا [الرعد: 31]، فمعناه العلم. [الإتقان للسيوطي] كل ما في القرآن من « الصبر » فهو محمود إلا إِنْ كَادَ لَيُضِلُّنَا عَنْ آَلِهَتِنَا لَوْلَا أَنْ صَبَرْنَا عَلَيْهَا [الفـرقان: 42]،وَانْطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَى آَلِهَتِكُمْ [ص: 6] فمعناه العكوف على عبادة الأصنام. [الإتقان للسيوطي] ـ كل ما في القرآن من « الصوم » فهو الإمساك عن الطعام والشراب وإتيان النساء فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنْسِيًّا [مـريم: 26]، فهو الإمساك عن الكلام. ـ كل ما في القرآن من « الظلمات والنور » فمعناهما الكفر والإيمان إلا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ [الأنـعام: 1]، فمعناهما ظلمة الليل ونور النهار. [الإتقان للسيوطي] ـ كل ما في القرآن من « الخرق » فمعناه الثقب إلا وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ وَخَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَصِفُونَ [الأنـعام: 100]، فمعناه ادَّعوا وكذبوا. [الإتقان للسيوطي] |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قوانين ملتقى القرأن الكريم التفسير - علوم القرآن - أحكامه وفوائده. | أبو عادل | القرأن الكريم | 3 | 04-10-2021 10:44 AM |
القرآن الكريم كامل بصوت مشاهير القرآن ومساحته (( 16 كيلو )) | NESR | البرامج الاسلامية | 3 | 06-03-2013 08:00 PM |
قراءة القرآن للمرأة الحائض في رمضان وهل يجوز لها أن تستعمل قراءة القرآن عبر الجوال | عبد الحكيم.. | قسم فتاوى العلماء | 0 | 05-15-2013 06:10 AM |